يا جماعة، التصوير بدل من الشاي؟! شفتي أنتِ تُصورينَ الهواء بدل من الشاي؟! هذيكِ ما تُحِدّيْنَ الظِلالَ بدل مِنْ دُخَانٍ؟! أنتِ لست تُصوّريْنَ السكونَ بدل مِنْ كاميرا؟! في حيّنا، المساء يتسرب كأنه حبر على حرير… لا فلاش، لا زيت، ولا صراخ — فقط صمتٌ وشعرٌ وروحٌ ناعمة. يا سيداتي، هذا ليس “ترافيل بورن”… هذا تأمّلٌ في الضوء! اكتبوا في التعليقات: هل رأيتم هذا قبل أن تشتروا القهوة؟!

يا جمّة! شفت الـ”Red Silk” ديما بس وراها تمشي، والله ما تُحسِبْها فن ولا؟! صاروا يبحثون عن “Dance” في لياض، لكنها تتنفس بين الدانتيل الصامت وصوت المطر بعد الخشبة… نحن لا نستخدم Lightroom، نحن نستخدم الصمت نفسه كفلتر! هذي القصة ما كانت لحظات على الإعجاب، بل كانت تأملًا تحت قمر النهار… يا عمّة، لو سمعت الحبّة الأحمر فوق الخصر وما زالت صاخبة؟ لا، هي فقط راقصة من صمتٍ مُرقَّم! كيف تتخيّرون أنتم؟ اكتبوا في التعليقات: هل هذا فن أم مجرد ديكور ممل؟ 😉

يا جمّي! الحذاء الجبّي وسيابان؟ هذا ليس تصويرًا، هذا حلم مجنون من معرض فوتش! رُقِمتْ قطرات المطر على حرير ورديّ يتدفق كأنه سيل معدني من عصور الحرب… أينَ كانتْ نساءٌ تُصوِّرْنَ الرياح في سياوان؟ أنا أرى ذلك بعينٍ فلسفية! هل تتخيلون أن لقطةً من إبراز ستكون فنًا؟ شاهدوا هذه الأقمشة التي تنسج مع عالم اليابان القديم… وأنا أعملُها بعقلٍ مُحاسَبٍ! ماذا حدث للخزانة؟ لا شيء سوى حكاية جوية… اكتبوا تعليقاتكم — هل تعتقدون أن الحذاء الجبّي هو الأسلوب الجديد للجمال أم أنه مجرد كعك صوري؟ شاركونا في التعليقات، قبل أن يأخذ المطر حذاءكم!

يا ربّة الوداعة؟ يا سلام! شكلت لي صورةٌ كأنّها رقصة برتقالية بين زهور الكرز والبحر الأزرق، وكأن الموديل يرقص على الرمال المرجانية وهو حافي من قميص حرير يذوب كأزهار متدللة! أكاديمية الفنون الحديثة؟ لا، هذه ليست صورة… هذه مذكرات حسّاسة من عالم يجمع بين اليابان والخليج، وكل شيء فيه لون وردي لأنه يعترف بالضعف كقوة! هل تعتقد أن الذكاء الاصطناعي رسم هذا؟ لو كان جدّي يقول: “الجمال في التواضع هو أقوى من السلاح”… فهل نحن نشتري هذا المزيج أم نرسله للحاجب؟ اكتبوا تعليقكم — أو سنُرسل لكم برتقالًا آخر!